دعا السيستاني العراقيين إلى حمل السلاح ومحاربة المتشددين
دعا السيستاني العراقيين إلى حمل السلاح ومحاربة المتشددين
بعد أن اخترقت عناصر الدولة الإسلامية إلى الجنوب الشرقي بعد أن سيطرت على مدينة الموصل، في أقصى شمال العراق ومسقط رأس تكريت،
صدام حسين قد دخلت بلدتين في محافظة ديالى المتاخمة لإيران.
قالت مصادر أمنية سعدية جلولاء وسقطت في أيدي المسلحين السنة بعد فرار القوات الحكومية من مواقعها، جنبا إلى جنب مع العديد من القرى في جميع أنحاء جبال حمرين التي كتبها يختبىء بها متشددين منذ فترة طويلة.
أطلق الجيش العراقي قذائف مدفعية على جلولاء والسعدية من البلدة القريبة من المقدادية، مما أدى إلى فرار العشرات من العائلات في جميع أنحاء خانقين قرب الحدود الايرانية.
وقال أوباما يوم الخميس انه يفكر في “جميع الخيارات” لدعم الحكومة المركزية العراقية، التي يهيمن عليها الشيعة.
وقال انه في البيت الابيض عندما سئل عما اذا كان يفكر في شن غارات جوية “لا نستبعد أي شيء لأن لدينا مصلحة في ضمان أن هذه الجهاديين لديهم موطئ قدم دائم، سواء في العراق أو سوريا.”
واضاف “خلال مشاوراتنا مع العراقيين، يمكننا القول أنه سيكون هناك أشياء على الاحتياجات الفورية القصيرة الأجل الذي يتعين القيام به من قبل الجيش وفريق الأمن القومي لدينا للنظر في جميع الخيارات.”
الطائرات التي تحلق بدون طيار استطلاع أمريكية بشأن العراق للمساعدة في محاربة الدولة الإسلامية في العراق وبلاد الشام.
وقال مسؤولون امريكيون في وقت لاحق ان القوات البرية الامريكية لن يعود إلى العراق
دعا السيستاني العراقيين إلى حمل السلاح ومحاربة المتشددين