لعنة "خيرنا لغيرنا" لا تزال تطارد الليبيين حتى اليوم
يلملم العام من حياته على الرحيل، وترك بعض الأزمة الليبية الذين غرقوا عندما الأمن والمستويات الاقتصادية وتبقى أزمة البنزين أو وقود المزيد من الأزمات التي رافقت الليبيين طويلة و ينتهي فقط ليبدأ من جديد بمزيد من الغضب من الأسباب الأولى، وربما الواضحة للجميع التي تنعكس في بعض الأخبار التي تقول إن النفط الليبي أصبح أقرب إلى البلدان المجاورة من الليبيين أنفسهم.
بينما تقريبا أثار المراقب من بعض برامج قناة التونسية اليوم وطريقة التعامل مع ليبيا والليبيين الحقيقة إيتو يوم رأس أزمة الوقود والغاز، "ميلاد الهجرسي" عندما قال عن وزير الاقتصاد التونسي إن الوقود الليبي المهرب يملأ نحو 40٪ من احتياجات تونس.
لعنة "خيرنا لغيرنا" لا تزال تطارد الليبيين حتى اليوم
أزمة الوقود، أهملت رأسها الليبيين مرة أخرى في هذه الأيام، وليس في الجنوب، ولكن في المنطقة الغربية بأكملها، على الرغم من وجود بوابات حيث تركزت العناصر جنة الأزمة أدى إلى تخفيف طفيف في جنوب أزمة البلاد، ولكن طوابير بدأت في تشكيل مرة أخرى قبل المحطات والتهريب والتهريب الأخبار عاد إلى الأمام.
قد لا يكون من مصلحة المواطنين البيانات في كثير من الأحيان مثل ذلك من فرق التفتيش بريجا الشركة لتسويق تستمر خدمات النفط والأمن لمراقبة محطات وبعض محطات توفير كميات إضافية اعتمادا على موقعها في محاولة للحد من الازدحام، لأنه ما يعتبر المواطن في المحطات على عكس الأرض لهذه التصريحات الرسمية، أن يستمر في المعاناة في بلد يعاني من لعنة "خيرتنا لغيرنا" هناك منذ فترة طويلة.